مارسينهو والحوسني يقتلان فرحة شباب الوحدة بدقيقتَيْن

أعاد عماد الحوسني مهاجم فريق الأهلي فريقه للمنافسة على بطاقة التأهل لنهائي كأس الملك للأبطال، بعد أن تمكّن من تسجيل هدف التعادل في مرمى الوحدة في الدقيقة الـ90 في ذهاب دور الأربعة من المسابقة، الذي أُقيم على ملعب مدينة الملك عبدالعزيز الرياضية، وانتهى بالتعادل الإيجابي 2 – 2. وسيتقابل الفريقان في مباراة الإياب يوم الاثنين المقبل.

بداية المباراة كانت من نصيب فريق الوحدة، الذي استغل ارتباك لاعبي الأهلي، وتمكّن مختار فلاتة من اقتناص كرة عالية من دفاع الوحدة ليغمزها برأسه في مرمى ياسر المسيليم المتقدم، محرزاً هدفاً أول للوحدة في الدقيقة الـ8.

هذا الهدف أعاد فريق الأهلي للمباراة، وبدأ في شن هجوم مكثَّف على مرمى الوحدة وسط استبسال من حارس الوحدة الجديد أحمد الفهمي، الذي أبعد الكثير من الكرات المحققة لفريق الأهلي؛ لتنتهي الحصة الأولى بتقدم الوحدة بهدف.

وفي الحصة الثانية استمر الأداء على ما هو عليه وسط اعتماد لاعبي الوحدة على الهجمات المرتدة، واقتنص مختار فلاتة كرة من وسط الملعب، وانطلق بالكرة وسط محاصرة من ثلاثة لاعبين من دفاعات الوحدة قبل أن يُطلقها قذيفة في المرمى هدفاً ثانياً للوحدة في الدقيقة الـ81.

مدرب الأهلي أليكس حاول استغلال أوراقه الأخيرة؛ فأشرك عماد الحوسني وحسن الراهب؛ ليُشكِّل قوة هجومية في الرمق الأخير، فيما وقفت الخبرة حائلاً بين لاعبي الوحدة والمحافظة على شباكهم؛ فمن "دربكة" أمام المرمى الوحداوي وصلت الكرة لمارسينهو الذي سددها أرضية زاحفة عانقت المرمى هدفاً أهلاوياً أول في الدقيقة الـ88.

وبعدها بدقيقتين وصلت الكرة لفيكتور سيموس مهاجم الأهلي، الذي هيأها لعماد الحوسني الذي سددها أرضية من بين قدمَيْ لاعب الوحدة؛ فعانقت الشباك هدفاً أهلاوياً ثانياً، أطلق بعده الحكم الإسباني صفارة النهاية .

 

 

اقول جاك الموت يا تارك الصلاه جاتك التماسيح تمسح الاتحاد مسح هههههههههههههههه

 

 

ان شاء الله التاهل للاهلي

للتعديل عماد (العمده)سجل الهدفين

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشاهين

اقول جاك الموت يا تارك الصلاه جاتك التماسيح تمسح الاتحاد مسح هههههههههههههههه

خخخخخخخخخخخخخخخخ

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سدر الجربه

ان شاء الله التاهل للاهلي

للتعديل عماد (العمده)سجل الهدفين

مثل ماقراتة بالصحف نزلتة مو من عندي التحليل عشان اغير بمسجلي الاهداف