خاشقجي يتلقى العديد من الصفعات وأخرها من الكاشيرات‎ ! !

أسعد الله أوقاتكم بكل خير،،،
تلقى جمال خاشقجي العديد من الصفعات ، وما يذهب أثر صفعة إلا وتأتيه التي بعدها أشد منه ومن ذلك ما يلي :

ـ أول صفعة تلقاها خاشقجي كانت من الدكتور الأصولي " عوض القرني " وعندما أقول الأصولي فهذا يعني قدرته الفائقة على الحوار وفهم النص ودلالته ، وحصر المخالف في الزوايا الضيقة. والحديث عن صفعة الشيخ " عوض القرني " للخاشقجي تناولتها المواقع اللإلكترونية في حينها .
وكما لا يخفى عليكم فأقصد بالأصولي المتخصص في علم أصول الفقه .


ـ أما الصفعة الثانية فكانت بإقالته من جريدة الوطن بعد أن ظن أنه لن يخرج منها أبداً ، ولكن سرعان ما أخرج منها إلى غير رجعة .

ـ أما الصفعة الثالثة ـ وهي محور حديثي اليوم ـ فكانت من الدكتور الأصولي ـ أيضاً ـ محمد السعيدي الأستاذ بجامعة أم القرى ، وكان محور الحديث عن المرأة الكاشيرة وكان الجو العام للحلقة كالتالي :

ـ بدأ الحوار خاشقجي وقال : لا داعي من التخوف وأن نظن أن وراء الأكمة ما وراءها وأن نقف صفاً واحداً مع الدولة لا ضداً لها . وأثنى على هذه البادرة الرائعة التنموية .

ـ أول صفعة للخاشقجي في الحوار كانت رقمية موثقة بالأرقام ، حيث قال السعيدي : إن المرأة حرمت من أربعة ملايين وظيفة عن بعد لا يقل دخلها عن 2500 ريال دون الحاجة إلى الخروج من البيت ودون بذل المزيد من المال في وسائل التجميل واللباس والمواصلات .

واستغرب السعيدي من السلطة الرابعة وهي الصحافة كيف أقامت الدنيا ولم تقعدها من أجل 16 وظيفة كاشيرة . وكيف سكتت عن ملايين الوظائف التي تحدثت عنها الموارد البشرية .

ـ وذكر السعيدي أيضاً أن المرأة حرمت من العديد من الوظائف الشريفة في التعليم ، وفي الصحة . وأن المجال بحاجة ماسة إلى توظيف المرأة فيها . بطريقة بعيدة عن الاختلاط بالرجال .

ـ أكد السعيدي أن الإسلاميين ينادون بتوظيف المرأة ولكن بطريقة تحفظ كرامتها ، وتحافظ عليها .

ـ كان القاسم ـ في نظري ـ منحازاً مع خاشقجي ، حيث كان يقاطع السعيدي ويخفف من انطلاقه الخطابي . فلعله نزعه عرق .

ـ كان خطاب خاشقجي استعدائيا للدولة على الخطاب الإسلامي .

ـ أما الأكمة التي نبه عليها خاشقجي وأن الإسلاميين دائما يسألون ما وراء الأكمة . فقال له السعيدي : إنه يعرف ما وراءها ، وإنه رأى ما وراءه في مصر وبلاد الشام .

ـ تداخلت الدكتورة نوال العيد حول الموضوع وكانت مداخلتها رائعة مؤصلة بالنصوص الشرعية . وأكدت أنه على الرجل أن يتحمل مسؤليته وأن لا يكون عالة على المرأة .

ـ الفاصل كان تقريراً مصوراً من الميدان عن " المرأة الكاشيرة " وكان الانحياز فيه بارزاً لإظهار أن المرأة الكاشيرة أمر طبعي ، ولا إشكال فيه .

ـ أما القاصمة فكانت في نتيجة الاستفتاء حيث صوت 92% ضد وظيفة المرأة الكاشيرة . وصوت 6 % مع وظيفة المرأة الكاشيرة . وصوت بإلى حد ما 2% .

وهذه النسبة العالية من المجتمع السعودي تدل على رفضه لمثل هذا الوظائف الرخيصة التي تعرض المرأة للخطر

 

 

وازيد في الموضوع ان هيئة كبار العلماء اصدرت فتوى تحرم الكاشيرات في السعوديه فلماذا بحث الموضوع اصلا

ما دام صدرت الفتوى من اكبر مرجع ديني في السعوديه والذي وكل بالفتوى من الدوله

الخاشجي علماني واستغفر الله العظيم ولا كن تصرفاته تدعوا الى ذالك

 

 

يريدون تفكيك المراه السعوديه باي طريقة وهذا اسلوب الغرب دعاة التحرر لابارك الله فيهم مشكور ابو نايف

 

 

اعزائي الاعضاء

يرى البعض منا منهم نساء ايضا
ان عدم موافقتنا لعمل المرأه في اماكن مختلطه يكون تعصب و تخلف

انما هو غيرة على محارمنا

 

 

ظهر الحق وزهق الباطل ...


ابو نايف

جزاك الله خير

سالفة عشاق~~

 

 

أبو خالد ،، برووف ،، أبونواف ،، سآلفة عشاق

أسع ــدني تواجدكم وتنويركم لــ متصفحي

دمتم بكل خير