بكيفي وناا بويه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


من ان سجلت في المنتدى
لم انزل ليوم واحد مقال
ادركت تقصيري لكم فسامحوني



في زمن تبدلت الاحوال ولا محال
ادركت اهمية التوعية

صرخت بأعلى صوتي
ولكـ ـ ـن

00لاحياة لمن تنادي00

في يوم من الايام
سقطت عيني على فتاة
تقشعر جسمي من شدة حزني عليها وخوفي على اخواتي في الاسلام

فهي فتاة بأسمها
ولكن مسترجلة بافعالها بكلامها.....

حزنت عليها وقلت في نفسي
الى هذة الدرجة ان اهلها لايدركون وجودها في المنزل

وفي يوم من الايام
دخلت دورة المياة وانتم بكرامة
فرايت سجارة على الارض

دستها برجلي وكأني اسكب قهري من هذة الفتاة
لو رايتها لبكيت عليها دم لادموعا

شكت احدى الاخوات
اهلي لايهتمون بي ويعاملوني كأنني شاب

دمعت عيناي قالت بحزن من الذي يعاني
هل نحن ام اهلنا ام مجتمعنا الاهي ؟!!!!

قلت انتي من تعانين
انتي بيدك مفتاح حياتك؟!!!

فقالت اخرى بكيفي انا حرة انا كيذا بويه
ربي خلقني كيذا ولد مو بنت

فضحكت بمصخرة قلت لاتدمري نفسك بنفسك
فأنتب فتاة والفتاة لها كرامتها شرفها
لاتنزلي مستواك لمستوى اناس حثالى

وذهبت لااريد ان اطيل نقاشي معها
في في مرحلة وانا في مرحلة

ولكن
اليس للاهل دور في بناية حياة كل منهما الفتاة والشاب
فهم امانة في اعناقنا
يدرك هذة الامانة من فرط فيها

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

بقلم

بوح القلم

 

 

بوح القلم كتبت فأجدت
دور الأهل في البناء والتربية
وكذلك ملاحظة تصرفات أبنائهم والأهم بناء ثقافة الأهل أولا
بعض من الفتيات في المنزل انثى طبيعيه وفي دراستها بوية!!
ربما حب التميز او من باب خالف تعرف يتقمصون شخصيات قد تكون
في بعض الأحوال (مقززه) كل مايخالف الفطره ترفضه النفس السوية
ومن جهة أخرى بعض الفتيات لديهم مشاكل صحية وإضطراب في الهرمونات
بعض الأحيان لا ينتبه لها الأهل والفتاه بطبيعتها تكتم قد يكون خوف او خجل
وإذا تأخر علاجها يؤثر سلبا على تصرفاتها وحتى تفكيرها وأسلوب حياتها.
بوح أسعدني موضوعك فقد كنت أنتظره منذ زمن

 

 

التدخين داء استشرى بجسد أمتنا العربية والإسلامية واستفحل.. فالشاب إذا حاول أن يثبت رجولته لجأ إلى ومشى بخيلاء وبذلك يرسم خارطة نهاية حياته .
ولكن الذي يُحزننا ويُدمي قلوبنا أن تكون الفتاة مدخنة.. تلك المدللة رقيقة المشاعر والتي ينبغي أن تهتم بجمالها وأناقتها وصحتها، وفي هذا ما يمثل صورة مقلوبة وظاهرة اجتاحت فتياتنا وانتشرت..


كانت المفاجأة.. فتيات في ريعان شبابهن اعتدن التدخين وهذه الظاهرة السيئة وإن كانت على قلتها ولكنها موجودة داخل جدران منازلنا، وربما أسوار مدارسنا..



دوافع تدخين الفتاة
أول تلك الدوافع الفراغ الكبير في حياة الفتاة خاصة في فترة الإجازات، فيكون اليوم للفتاة طويل وممل توزعه في النوم والأكل ومشاهدة التلفاز والباقي فراغ.. وخلال هذا الفراغ تبدأ بالتفكير في أي شيء يزيل الملل ويملأ الفراغ وباعتقاد خاطئ منها أن السيجارة تملأ فراغها فتبدأ بالتدخين.. بعضهن يلجئن للتدخين لتأثير صديقات السوء فيبدأن في التأثير على الفتاة وإيهامها بأن الدُخان يُعطي السعادة والمرح وليس له أي مضاعفات صحية ولنقص خبرتها وصغر سنها وعدم تجربتها، تصدق تلك الافتراءات و الهراءات التي تُطلقها صديقات السوء وتكون الكارثة.. البنت مدخنة!!!

دائماً عندما نعجز عن مواجهة الواقع نبحث
عن الاسباب للتبرير

وكل الشكر لك اخي (بوح) على طرحك الممتاز للموضوع ولاتحرمنا إبداعاتك

 

 

سأختلف معك ابو نايف هنا
اولا الشباب و الشياب المدخنين في مجتمعنا كثير جدا
من البديهي ان تدخن الفتاه خصوصا إذا كان الشباب في العائلةمدخنين
تأثرها بالوسط الذي تعيش فيه أهم سبب
ثم تقول قلتها
للأسف ليست قليلة
عدد كثير من الفتيات يدخنون حتى احيانا تدخن بدون علم اهلها
وايضا كثير يدخنون في المنزل دون حرج حتى الأرجيله مو بس السجاير
فيه بنات من عمر15 سنة مدخنات!!!!
مثل ماذكرت من البداية السبب الرئيسي
المجتمع حولها مدخن ولا تجد اي صعوبة
في توفير السجاير

 

 

في الحقيقة كل ما ذكر اعتبره من افرازات الكبت والجفاف العاطفي داخل نطاق الاسرة (لا حد ينط في وجهي ويقول ليبرالي )
في البداية خلونا نعرف مفهوم الكبت عند الفتاة وهو عدم اعطاء الفتاة الفرصة في ابداء مشاعرها او رأيها وتهميش وجودها في البيت والمراقبة الشديدة لتصرفاتها مع نزع الثقة منها وقد يصل الامر الى التشكيك في تصرفاتها واتهامها طبعاً هناك كبت محمود معتدل يعطي نتائج ايجابية ولا ينتج عنه اي مشاكل ولس هذا الذي نعنيه في تعرفينا للكبت
لو نظرنا الى مسار حال البنات في مجتمعاتناطبعاً في وجود الكبت والتهميش نجدها تاخذ عدة مسارات منهن من تتعدى هذه المرحلة بسلام (طبعاً ولله الحمد معظم الحالات من هذا النوع ) ومنهن من تجد في ظاهرة الاعجاب نوع من التفريغ النفسي لمشاعرها ومنهن من تتجرد مؤقتاً من انوثتها وتتقمص شخصية الرجل(البويات) وهذا اظنه والله اعلم يرجع الى شعورها بالنقص كانثى وتحاول ان تثبت وجودها مثل الولد والمسار الاخير هو اقامتها علاقة مع الجنس الآخر (هذا المسار قد يكون فيه نوع من الابتلاء او قد ينطبق عليه الجزاء من جنس العمل )
خلاصة القول هي انه لا ينبغي علينا القسوة على من ابتلي بهذه الظواهر ووصفهم بالشذوذ والفساد والنظر على انها حالات مرضية تحتاج الى العلاج لمن ابتليت وتدارك الاسباب المؤدية لهذه الظواهر مستقبلاً

نسأل الله السلامة

 

 

بوح القلم
يسلموووووووووووووو على الموضوع
لك مني اجمل تحيه

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسمـــات

بوح القلم كتبت فأجدت
دور الأهل في البناء والتربية
وكذلك ملاحظة تصرفات أبنائهم والأهم بناء ثقافة الأهل أولا
بعض من الفتيات في المنزل انثى طبيعيه وفي دراستها بوية!!
ربما حب التميز او من باب خالف تعرف يتقمصون شخصيات قد تكون
في بعض الأحوال (مقززه) كل مايخالف الفطره ترفضه النفس السوية
ومن جهة أخرى بعض الفتيات لديهم مشاكل صحية وإضطراب في الهرمونات
بعض الأحيان لا ينتبه لها الأهل والفتاه بطبيعتها تكتم قد يكون خوف او خجل
وإذا تأخر علاجها يؤثر سلبا على تصرفاتها وحتى تفكيرها وأسلوب حياتها.
بوح أسعدني موضوعك فقد كنت أنتظره منذ زمن

اشكرك اختي نسمات
على ردك الرائع وابداء رائيك
في الحقيقة كما قلتي
البعض مشاكل صحية والهرمونات
ولكن الذي صدمني على بعض البويات في داخل المدرسة لامانع لديهم من ضم صديقاتهم امام الجميع
ولكن احببت ان اقول
ان للمدرسة ايضا دور اخر في بناية حياة الفتاة
وخصوصا اذا بدأت مرحلة المراهقة لديها
وصح كلامك
عندما قلتي
انها في المنزل انثى بطبيعتها وبويه في المدرسة
ولكن للاسف الذي يقهرني صموت المعلمات ومديرة المدرسة
فهم كأمهات واخوات

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبونايــف

التدخين داء استشرى بجسد أمتنا العربية والإسلامية واستفحل.. فالشاب إذا حاول أن يثبت رجولته لجأ إلى ومشى بخيلاء وبذلك يرسم خارطة نهاية حياته .
ولكن الذي يُحزننا ويُدمي قلوبنا أن تكون الفتاة مدخنة.. تلك المدللة رقيقة المشاعر والتي ينبغي أن تهتم بجمالها وأناقتها وصحتها، وفي هذا ما يمثل صورة مقلوبة وظاهرة اجتاحت فتياتنا وانتشرت..


كانت المفاجأة.. فتيات في ريعان شبابهن اعتدن التدخين وهذه الظاهرة السيئة وإن كانت على قلتها ولكنها موجودة داخل جدران منازلنا، وربما أسوار مدارسنا..



دوافع تدخين الفتاة
أول تلك الدوافع الفراغ الكبير في حياة الفتاة خاصة في فترة الإجازات، فيكون اليوم للفتاة طويل وممل توزعه في النوم والأكل ومشاهدة التلفاز والباقي فراغ.. وخلال هذا الفراغ تبدأ بالتفكير في أي شيء يزيل الملل ويملأ الفراغ وباعتقاد خاطئ منها أن السيجارة تملأ فراغها فتبدأ بالتدخين.. بعضهن يلجئن للتدخين لتأثير صديقات السوء فيبدأن في التأثير على الفتاة وإيهامها بأن الدُخان يُعطي السعادة والمرح وليس له أي مضاعفات صحية ولنقص خبرتها وصغر سنها وعدم تجربتها، تصدق تلك الافتراءات و الهراءات التي تُطلقها صديقات السوء وتكون الكارثة.. البنت مدخنة!!!

دائماً عندما نعجز عن مواجهة الواقع نبحث
عن الاسباب للتبرير

وكل الشكر لك اخي (بوح) على طرحك الممتاز للموضوع ولاتحرمنا إبداعاتك

ولكن هناك من يوعي الفتاة ويعطيها الثقة بنفسها حتى لاتنجرف وراء كل هذة الخرافات
فتكون نصائح رطالبةبما من المعلمة ان لم تكن من الام نفسها
اليس هناك دور للمعلمة والمعلم في حياة الطالب والطالبة.....

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو دانة

في الحقيقة كل ما ذكر اعتبره من افرازات الكبت والجفاف العاطفي داخل نطاق الاسرة (لا حد ينط في وجهي ويقول ليبرالي )
في البداية خلونا نعرف مفهوم الكبت عند الفتاة وهو عدم اعطاء الفتاة الفرصة في ابداء مشاعرها او رأيها وتهميش وجودها في البيت والمراقبة الشديدة لتصرفاتها مع نزع الثقة منها وقد يصل الامر الى التشكيك في تصرفاتها واتهامها طبعاً هناك كبت محمود معتدل يعطي نتائج ايجابية ولا ينتج عنه اي مشاكل ولس هذا الذي نعنيه في تعرفينا للكبت
لو نظرنا الى مسار حال البنات في مجتمعاتناطبعاً في وجود الكبت والتهميش نجدها تاخذ عدة مسارات منهن من تتعدى هذه المرحلة بسلام (طبعاً ولله الحمد معظم الحالات من هذا النوع ) ومنهن من تجد في ظاهرة الاعجاب نوع من التفريغ النفسي لمشاعرها ومنهن من تتجرد مؤقتاً من انوثتها وتتقمص شخصية الرجل(البويات) وهذا اظنه والله اعلم يرجع الى شعورها بالنقص كانثى وتحاول ان تثبت وجودها مثل الولد والمسار الاخير هو اقامتها علاقة مع الجنس الآخر (هذا المسار قد يكون فيه نوع من الابتلاء او قد ينطبق عليه الجزاء من جنس العمل )
خلاصة القول هي انه لا ينبغي علينا القسوة على من ابتلي بهذه الظواهر ووصفهم بالشذوذ والفساد والنظر على انها حالات مرضية تحتاج الى العلاج لمن ابتليت وتدارك الاسباب المؤدية لهذه الظواهر مستقبلاً

نسأل الله السلامة

اللهم سلمنا من الفتن ماظهر منها وما بطن
فأنا لااصفهم بشذوذ واتمنا من غيري ايضا كذالك
لانريد اساءة الظن بهم
ولكن احيانا تكون الفتاة وحيدة بين 6 ذكور او اقل
فبهذا قد تكسب منهم طريقة الكلام والبس المشي

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسمـــات

سأختلف معك ابو نايف هنا
اولا الشباب و الشياب المدخنين في مجتمعنا كثير جدا
من البديهي ان تدخن الفتاه خصوصا إذا كان الشباب في العائلةمدخنين
تأثرها بالوسط الذي تعيش فيه أهم سبب
ثم تقول قلتها
للأسف ليست قليلة
عدد كثير من الفتيات يدخنون حتى احيانا تدخن بدون علم اهلها
وايضا كثير يدخنون في المنزل دون حرج حتى الأرجيله مو بس السجاير
فيه بنات من عمر15 سنة مدخنات!!!!
مثل ماذكرت من البداية السبب الرئيسي
المجتمع حولها مدخن ولا تجد اي صعوبة
في توفير السجاير

في مرة من المرات ذهبت الى منتزة وكان يوم نخصص لنساء
رحت الف وادور ودخلت مكان انكتمت من ريحة الشيشة
بكل انواعها واروائحها
واذا بي ارا فتاة لم تكمل الـ15 عام وتشيل وتحط بذيك الشيشة الي تقول سارقتها من جدها
بس في بعض البنات مزينينها بورد وكرستال قلت قلب فستان مو شيشة؟!!!